Korsika

La Tramontane - Ferienhaus direkt am Meer

موقع التعارف والزواج في المانيا

مهاجر نیوز




❤ : موقع التعارف والزواج في المانيا


وطريقة العمل تعتمد على عدة خطوات، الخطوة الأولى: جمع المعلومات، بحيث يتم جمع معلومات عامة عن الراغبين بالمشاركة، بحسب العدد والتوزيع الجغرافي لهم مكان اللقاء المحتمل. وبعد فترة من الدراسة والاستقصاء و بالتعاون مع جمعية ألمانية متخصصة بمجال تنظيم فعاليات مشابهة، تم إطلاق بوابة الكترونية خاصة تحت عنوان. وهو ما جعل الفكرة تختمر برأسه تدريجيا، فبدأ في تنظيم فعالية خاصة بالسوريين واللاجئين العرب الباحثين عن أزواج في ألمانيا، إلا أن الأعداد الكبيرة دفعت لتغيير الطريقة.


موقع التعارف والزواج في المانيا

ويقول حلبوني أن الصفحة استقبلت مئات الطلبات من اللاجئين السوريين وإخوانهم من الدول العربية الأخرى، إلا أن اللافت كان كثرة عدد الشباب الراغب بالزواج، وقلة عدة الفتيات المقدمات، فمن بين 600 طلب لشباب حصل على 13 طلبا من فتيات فقط، إلا أن حلبوني يعتقد أن الأمر مازال طبيعيا، إذ أن الفتيات ينتظرن عادة من أجل التيقن من جدية الصفحة وقدرتها على تقديم الأفضل. ومقره برلين عمل ندوة تعريفية للاجئين عن الحياة في برلين، حضرها في ذلك الوقت حوالي 150 شخصًا ضاقت بهم القاعة المخصصة لحوالي 800 شخصًا فقط. وطريقة العمل تعتمد على عدة خطوات، الخطوة الأولى: جمع المعلومات، بحيث يتم جمع معلومات عامة عن الراغبين بالمشاركة، بحسب العدد والتوزيع الجغرافي لهم مكان اللقاء المحتمل. ولأن البعض يفضل الزواج من شخص ينتمي لنفس الثقافة والدين، فقد فكر الطبيب البيطري السوري عدنان حلبوني بمساعدة زوجته وبعض الأصدقاء، في العمل على تسهيل هذه العملية.


موقع التعارف والزواج في المانيا
وفي الخطوة الثالثة: تحديد المكان والزمان وإرسال الدعوات للأشخاص المعنيين للقاء ضمن فعالية ننظمها حسب الأصول والتقاليد العربية والإسلامية. وطريقة العمل تعتمد على عدة خطوات، الخطوة الأولى: جمع المعلومات، بحيث يتم جمع معلومات عامة عن الراغبين بالمشاركة، بحسب العدد والتوزيع الجغرافي لهم مكان اللقاء المحتمل. ولأن البعض يفضل الزواج من شخص ينتمي لنفس الثقافة والدين، فقد فكر الطبيب البيطري السوري عدنان حلبوني بمساعدة زوجته وبعض الأصدقاء، في العمل على تسهيل هذه العملية. الخطوة الثانية في اختيار المرشحين تعتمد على فحص التوافق بين المرشحين ، ومن خلال المعلومات التي نطرحها في استبياننا، نحاول موقع التعارف والزواج في المانيا الأشخاص الذي نعتقد أنهم أكثر احتمالية للارتباط ومطابقة المواصفات من حيث العمر والتواجد الجغرافي وغيرها من العوامل الأخرى. وكل هذا يتم ضمن موافقة العائلة، حيث يمكن لأفراد العائلة أم ، أب، أخ الحضور والاجتماع مع المرشحين في حالة موافقة الشخصين المعنيين بالطبع، إلا أن هدفنا إقامة جو عائلي جاد يساعد على الارتباط وإزالة المخاوف. بعد موجتي النزوح الأولى والثانية للاجئين، بدأت مشكلة جديدة في الظهور، وهي مشكلة البحث عن شريك الحياة المناسب، فالمجتمع الذي يعيشون فيه الآن يختلف عن السابق، وفرصة التعارف مع أشخاص لديهم نفس الخلفية الثقافية أصبحت أقل كثيراً. ومقره برلين عمل ندوة تعريفية للاجئين عن الحياة في برلين، حضرها في ذلك الوقت حوالي 150 شخصًا ضاقت بهم القاعة المخصصة لحوالي 800 شخصًا فقط. وهو ما جعل الفكرة تختمر برأسه تدريجيا، فبدأ في تنظيم فعالية خاصة بالسوريين واللاجئين العرب الباحثين عن أزواج في ألمانيا، إلا أن الأعداد الكبيرة دفعت لتغيير الطريقة. ومع زيادة أعداد اللاجئين خطرت على بالنا بداية في اتحاد الطلاب والأكاديميين السوريين USSA e. ويقول حلبوني أن الصفحة استقبلت مئات الطلبات من اللاجئين السوريين وإخوانهم من الدول العربية الأخرى، إلا أن اللافت كان كثرة عدد الشباب الراغب بالزواج، وقلة عدة الفتيات المقدمات، فمن بين 600 طلب لشباب حصل على 13 طلبا من فتيات فقط، إلا أن حلبوني يعتقد أن الأمر مازال طبيعيا، إذ أن الفتيات ينتظرن عادة من أجل التيقن من جدية الصفحة وقدرتها على تقديم الأفضل. وبعد فترة من الدراسة والاستقصاء و بالتعاون مع جمعية ألمانية متخصصة بمجال تنظيم فعاليات مشابهة، تم إطلاق بوابة الكترونية خاصة تحت عنوان.

مهاجر نیوز - وهو ما جعل الفكرة تختمر برأسه تدريجيا، فبدأ في تنظيم فعالية خاصة بالسوريين واللاجئين العرب الباحثين عن أزواج في ألمانيا، إلا أن الأعداد الكبيرة دفعت لتغيير الطريقة.


موقع التعارف والزواج في المانيا

بعد موجتي النزوح الأولى والثانية للاجئين، بدأت مشكلة جديدة في الظهور، وهي مشكلة البحث عن شريك الحياة المناسب، فالمجتمع الذي يعيشون فيه الآن يختلف عن السابق، وفرصة التعارف مع أشخاص لديهم نفس الخلفية الثقافية أصبحت أقل كثيراً. ولأن البعض يفضل الزواج من شخص ينتمي لنفس الثقافة والدين، فقد فكر الطبيب البيطري السوري عدنان حلبوني بمساعدة زوجته وبعض الأصدقاء، في العمل على تسهيل هذه العملية. ومع زيادة أعداد اللاجئين خطرت على بالنا بداية في اتحاد الطلاب والأكاديميين السوريين USSA e. ومقره برلين عمل ندوة تعريفية للاجئين عن الحياة في برلين، حضرها في ذلك الوقت حوالي 150 شخصًا ضاقت بهم القاعة المخصصة لحوالي 800 شخصًا فقط. وهو ما جعل الفكرة تختمر برأسه تدريجيا، فبدأ في تنظيم فعالية خاصة بالسوريين واللاجئين العرب الباحثين عن أزواج في ألمانيا، إلا أن الأعداد الكبيرة دفعت لتغيير الطريقة. وبعد فترة من الدراسة والاستقصاء و بالتعاون مع جمعية ألمانية متخصصة بمجال تنظيم فعاليات مشابهة، تم إطلاق بوابة الكترونية خاصة تحت عنوان. وطريقة العمل تعتمد على عدة خطوات، الخطوة الأولى: جمع المعلومات، بحيث يتم جمع معلومات عامة عن الراغبين بالمشاركة، بحسب العدد والتوزيع الجغرافي لهم مكان اللقاء المحتمل. الخطوة الثانية في اختيار المرشحين تعتمد على فحص التوافق بين المرشحين ، ومن خلال المعلومات التي نطرحها في استبياننا، نحاول اختيار الأشخاص الذي نعتقد أنهم أكثر احتمالية للارتباط ومطابقة المواصفات من حيث العمر والتواجد الجغرافي وغيرها من العوامل الأخرى. وكل هذا يتم ضمن موافقة العائلة، حيث يمكن لأفراد العائلة أم ، أب، أخ الحضور والاجتماع مع المرشحين في حالة موافقة الشخصين المعنيين بالطبع، إلا أن هدفنا إقامة جو عائلي جاد يساعد على الارتباط وإزالة المخاوف. وفي الخطوة الثالثة: تحديد المكان والزمان وإرسال الدعوات للأشخاص المعنيين للقاء ضمن فعالية ننظمها حسب الأصول والتقاليد العربية والإسلامية. ويقول حلبوني أن الصفحة استقبلت مئات الطلبات من اللاجئين السوريين وإخوانهم من الدول العربية الأخرى، إلا أن اللافت كان كثرة عدد الشباب الراغب بالزواج، وقلة عدة الفتيات المقدمات، فمن بين 600 طلب لشباب حصل على 13 طلبا من فتيات فقط، إلا أن حلبوني يعتقد أن الأمر مازال طبيعيا، إذ أن الفتيات ينتظرن عادة من أجل التيقن من جدية الصفحة وقدرتها على تقديم الأفضل.



وفي الخطوة الثالثة: تحديد المكان والزمان وإرسال الدعوات للأشخاص المعنيين للقاء ضمن فعالية ننظمها حسب الأصول والتقاليد العربية والإسلامية. وطريقة العمل تعتمد على عدة خطوات، الخطوة الأولى: جمع المعلومات، بحيث يتم جمع معلومات عامة عن الراغبين بالمشاركة، بحسب العدد والتوزيع الجغرافي لهم مكان اللقاء المحتمل. ولأن البعض يفضل الزواج من شخص ينتمي لنفس الثقافة والدين، فقد فكر الطبيب البيطري السوري عدنان حلبوني بمساعدة زوجته وبعض الأصدقاء، في العمل على تسهيل هذه العملية. الخطوة الثانية في اختيار المرشحين تعتمد على فحص التوافق بين المرشحين ، ومن خلال المعلومات التي نطرحها في استبياننا، نحاول موقع التعارف والزواج في المانيا الأشخاص الذي نعتقد أنهم أكثر احتمالية للارتباط ومطابقة المواصفات من حيث العمر والتواجد الجغرافي وغيرها من العوامل الأخرى. وكل هذا يتم ضمن موافقة العائلة، حيث يمكن لأفراد العائلة أم ، أب، أخ الحضور والاجتماع مع المرشحين في حالة موافقة الشخصين المعنيين بالطبع، إلا أن هدفنا إقامة جو عائلي جاد يساعد على الارتباط وإزالة المخاوف. بعد موجتي النزوح الأولى والثانية للاجئين، بدأت مشكلة جديدة في الظهور، وهي مشكلة البحث عن شريك الحياة المناسب، فالمجتمع الذي يعيشون فيه الآن يختلف عن السابق، وفرصة التعارف مع أشخاص لديهم نفس الخلفية الثقافية أصبحت أقل كثيراً. ومقره برلين عمل ندوة تعريفية للاجئين عن الحياة في برلين، حضرها في ذلك الوقت حوالي 150 شخصًا ضاقت بهم القاعة المخصصة لحوالي 800 شخصًا فقط. وهو ما جعل الفكرة تختمر برأسه تدريجيا، فبدأ في تنظيم فعالية خاصة بالسوريين واللاجئين العرب الباحثين عن أزواج في ألمانيا، إلا أن الأعداد الكبيرة دفعت لتغيير الطريقة. ومع زيادة أعداد اللاجئين خطرت على بالنا بداية في اتحاد الطلاب والأكاديميين السوريين USSA e. ويقول حلبوني أن الصفحة استقبلت مئات الطلبات من اللاجئين السوريين وإخوانهم من الدول العربية الأخرى، إلا أن اللافت كان كثرة عدد الشباب الراغب بالزواج، وقلة عدة الفتيات المقدمات، فمن بين 600 طلب لشباب حصل على 13 طلبا من فتيات فقط، إلا أن حلبوني يعتقد أن الأمر مازال طبيعيا، إذ أن الفتيات ينتظرن عادة من أجل التيقن من جدية الصفحة وقدرتها على تقديم الأفضل. وبعد فترة من الدراسة والاستقصاء و بالتعاون مع جمعية ألمانية متخصصة بمجال تنظيم فعاليات مشابهة، تم إطلاق بوابة الكترونية خاصة تحت عنوان. صحيفة: بعد " الحب في الفضاء.. ممنوع مواقع تعارف وصداقة مصرية

Seitenaufrufe: 6

Kommentar

Sie müssen Mitglied von Korsika sein, um Kommentare hinzuzufügen!

Mitglied werden Korsika

© 2024   Erstellt von Jochen und Susanne Janus.   Powered by

Ein Problem melden  |  Nutzungsbedingungen