Korsika

La Tramontane - Ferienhaus direkt am Meer

منظموا حفل الطلاق المسيحى غرضنا إحراج الكنيسة ودفعها لإصدار القانون.. ويؤكد البابا لم يقصر فى حل المشكلة




❤ : الطلاق المدني حلّ "


وأعفى ساويرس الكنيسة من تهم التقصير التى طالتها من قبل متضررى الأحوال الشخصية، مؤكدًا على أن الكنيسة قدمت للدولة مشاريع بقوانين الأحوال الشخصية للأقباط ثلاث مرات ولم تعتمد أيًا منهم فالكنيسة ليست جهة إصدار قوانين على حد تعبيره. أما أشرف أنيس مؤسس حركة الحق فى الحياة المطالبة بحق الأقباط فى الطلاق، فقال إن الاحتفال يأتى بغرض الحصول على حق الطلاق المدنى وليس الكنسى وتعريف الرأى العام بتلك المعضلة القانونية التى يعيشها الأقباط، بسبب تمسك الكنيسة بحق الطلاق دون النظر للقانون المدنى. وعن سبب تنظيم الاحتفال، أوضح عطية، أن الحفلة بديلًا عن التظاهر بلافتات أمام وزارة العدل بعدما جرم قانون التظاهر ذلك فرأى المتضررون ابتكار فعالية لها نفس الأثر.


الطلاق المدني حلّ "

أما أشرف أنيس مؤسس حركة الحق فى الحياة المطالبة بحق الأقباط فى الطلاق، فقال إن الاحتفال يأتى بغرض الحصول على حق الطلاق المدنى وليس الكنسى وتعريف الرأى العام بتلك المعضلة القانونية التى يعيشها الأقباط، بسبب تمسك الكنيسة بحق الطلاق دون النظر للقانون المدنى. وطالب أنيس الدولة بالنظر للأقباط المستقيلين من الملة، مشيرًا إلى أنه حصل على حكم قضائى انحل من خلاله من الكنيسة الأرثوذكسية وصار مسيحيًا بلا ملة ولكنه لم يحصل على حقه فى الطلاق حتى اليوم. هذا الخبر منقول من : اليوم السابع.


الطلاق المدني حلّ "
أما أشرف أنيس مؤسس حركة الحق فى الحياة المطالبة بحق الأقباط فى الطلاق، فقال إن الاحتفال يأتى بغرض الحصول على حق الطلاق المدنى وليس الكنسى وتعريف الرأى العام بتلك المعضلة القانونية التى يعيشها الأقباط، بسبب تمسك الكنيسة بحق الطلاق دون النظر للقانون المدنى. هذا الخبر منقول من : اليوم السابع. وعن سبب تنظيم الاحتفال، أوضح عطية، أن الحفلة بديلًا عن التظاهر بلافتات أمام وزارة العدل بعدما جرم قانون التظاهر ذلك فرأى المتضررون ابتكار فعالية لها نفس الأثر. تعود مشكلة قانون الأحوال الشخصية للأقباط إلى العام 2008، حين قصر البابا شنودة الثالث أسباب الطلاق على سببين فقط هم تغيير الملة وعلة الزنا، بعدما كانت لائحة عام 1938 تتيح أسبابًا كثيرة للطلاق، الأمر الذى تسبب فى وجود آلاف الأقباط العالقين فى زيجات فاشلة تنظر قضاياهم فى المحاكم المصرية، بسبب وجود الكنيسة كطرف أصيل فى عقود الزيجات المسيحية يتيح لها التحكم فى قضية الطلاق وإصدار تصاريح للزواج الثانى للأقباط. فى المقابل، التزمت الكنيسة القبطية الصمت رسميًا ولم تعلق على الحفل الذى أثار جدلًا واسعًا إلا أن القمص صليب متى ساويرس عضو المجلس الملى العام رأى أن مثل هذا الاحتفال لن يؤثر على صورة الكنيسة ولا يعنيها ولا يستحق الرد عليه. وأعفى ساويرس الكنيسة من تهم التقصير التى طالتها من قبل متضررى الأحوال الشخصية، مؤكدًا على أن الكنيسة قدمت للدولة مشاريع بقوانين الأحوال الشخصية للأقباط ثلاث مرات ولم تعتمد أيًا منهم فالكنيسة ليست جهة الطلاق المدني حلّ " قوانين على حد تعبيره.

منظموا حفل الطلاق المسيحى غرضنا إحراج الكنيسة ودفعها لإصدار القانون.. ويؤكد البابا لم يقصر فى حل المشكلة - تعود مشكلة قانون الأحوال الشخصية للأقباط إلى العام 2008، حين قصر البابا شنودة الثالث أسباب الطلاق على سببين فقط هم تغيير الملة وعلة الزنا، بعدما كانت لائحة عام 1938 تتيح أسبابًا كثيرة للطلاق، الأمر الذى تسبب فى وجود آلاف الأقباط العالقين فى زيجات فاشلة تنظر قضاياهم فى المحاكم المصرية، بسبب وجود الكنيسة كطرف أصيل فى عقود الزيجات المسيحية يتيح لها التحكم فى قضية الطلاق وإصدار تصاريح للزواج الثانى للأقباط. فى المقابل، التزمت الكنيسة القبطية الصمت رسميًا ولم تعلق على الحفل الذى أثار جدلًا واسعًا إلا أن القمص صليب متى ساويرس عضو المجلس الملى العام رأى أن مثل هذا الاحتفال لن يؤثر على صورة الكنيسة ولا يعنيها ولا يستحق الرد عليه.


الطلاق المدني حلّ "



أما أشرف أنيس مؤسس حركة الحق فى الحياة المطالبة بحق الأقباط فى الطلاق، فقال إن الاحتفال يأتى بغرض الحصول على حق الطلاق المدنى وليس الكنسى وتعريف الرأى العام بتلك المعضلة القانونية التى يعيشها الأقباط، بسبب تمسك الكنيسة بحق الطلاق دون النظر للقانون المدنى. هذا الخبر منقول من : اليوم السابع. وعن سبب تنظيم الاحتفال، أوضح عطية، أن الحفلة بديلًا عن التظاهر بلافتات أمام وزارة العدل بعدما جرم قانون التظاهر ذلك فرأى المتضررون ابتكار فعالية لها نفس الأثر. تعود مشكلة قانون الأحوال الشخصية للأقباط إلى العام 2008، حين قصر البابا شنودة الثالث أسباب الطلاق على سببين فقط هم تغيير الملة وعلة الزنا، بعدما كانت لائحة عام 1938 تتيح أسبابًا كثيرة للطلاق، الأمر الذى تسبب فى وجود آلاف الأقباط العالقين فى زيجات فاشلة تنظر قضاياهم فى المحاكم المصرية، بسبب وجود الكنيسة كطرف أصيل فى عقود الزيجات المسيحية يتيح لها التحكم فى قضية الطلاق وإصدار تصاريح للزواج الثانى للأقباط. فى المقابل، التزمت الكنيسة القبطية الصمت رسميًا ولم تعلق على الحفل الذى أثار جدلًا واسعًا إلا أن القمص صليب متى ساويرس عضو المجلس الملى العام رأى أن مثل هذا الاحتفال لن يؤثر على صورة الكنيسة ولا يعنيها ولا يستحق الرد عليه. وأعفى ساويرس الكنيسة من تهم التقصير التى طالتها من قبل متضررى الأحوال الشخصية، مؤكدًا على أن الكنيسة قدمت للدولة مشاريع بقوانين الأحوال الشخصية للأقباط ثلاث مرات ولم تعتمد أيًا منهم فالكنيسة ليست جهة الطلاق المدني حلّ " قوانين على حد تعبيره. قصة جميلة في موقع صدفة منيو كافيه صدفة، المهندسين، القاهرة، مصر Nooun

Seitenaufrufe: 5

Kommentar

Sie müssen Mitglied von Korsika sein, um Kommentare hinzuzufügen!

Mitglied werden Korsika

© 2024   Erstellt von Jochen und Susanne Janus.   Powered by

Ein Problem melden  |  Nutzungsbedingungen